معلومات مؤكدة أن إثيوبيا تدعوا مواطنيها إلى شراء سندات شركة إسرائيلية تقوم بتمويل بناء سد النهضة فإذا كانت هذه آثار النظام السابق الذى عاثي في مصر الفساد وتخلي عن دور مصر الاقليمي والعربي والدولي فماذا فعل النظام الحالي الذى يدعي الثورية غير أنه سار علي درب مبارك وأنكر وجود المشكلة من الاساس غلى تفاقمت بهذا السوء بل لم يعطي إهتمامه قدر مثلما غهتم بالعلاقات الدولية الأخرى علماً بأن مسألة دول حوض النيل مسئولية أمن قومي.
فاين حماية هذا الأمن في ظل من يحكم هذه الدولة؟