الأحد، 8 سبتمبر 2013

رسالة من الدكتور / عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة

 
رسالة من الدكتور / عصام العريان نائب رئيس حزب الحرية والعدالة
 

إلى الشعب المصري وأعضاء وقيادات حزب الحرية والعدالة

أيها الشعب المصرى العظيم
الأخوات والإخوة أعضاء حزب الحرية والعدالة
الأخوات والإخوة أعضاء المكتب التنفيذي والأمانات المركزية وأمناء المحافظات وكافة القيادات الأصلية والبديلة والميدانية.

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أحمد الله تعالى وأشكره شكراً يليق بجلاله وعظمته وفضله الكبير أن وفقنا جميعاً للوقوف موقفاً سبسألنا عنه يوم القيامة ويسجله لنا فى موازيننا وسيعلم به التاريخ والأجيال المقبلة أننا كنا فى خندق الشعب الحر الذي رفض الانقلاب العسكري ودمويته ةرفض الفاشية السياسية وأصّر رغم التضحيات العظيمة أن يكون فى صف حرية الشعب وكرامته الإنسانية وحقوقه الدستورية فى الاختيار الحر من أجل أن تكون ثروات الشعب والأمة ملكاً لكل المواطنين دون تمييز وأن تتحقق العدالة الاجتماعية والحرية والعيش الكريم لكل مصري ومصرية فى ظل برنامج الحزب الذى ينطلق من مرجعية الشريعة الإسلامية التي فى ظلها تتحق المساوة والعدالة والعدل والكرامة. وبها تتجذر كل القيم الإسلامية التي تعبّر بصدق عن هوية هذه الأمة المصرية, تلك القين التى ختم بها الإسلام العظيم وشريعته الخالدة ما سبقها من شرائع وجاءت بأحكام ثابتة تقرر المساوة والتسامح والسلام والحرية والعدال.

أيها الشعب العظيم:
لقد أثبت بحق أنك تدافع عن حقوقك الإنسانية والدستورية وأنك تغيرت بالفعل، فحق لك أن تفخر بين الأمم والشعوب وأن تواصل مسيرة الجهاد والكفاح من أجل استكمال ثورتك التي سجلها التاريخ كثورة من أعظم ثورات الشعوب, ثورة 25 يناير 2011 لتحقق كامل أهدافها, وتقضى على نظام الاستبداد والظلم والفساد والديكتاتورية والتبعية الذي عاد ليطل برأسه ورموزه وسياساته من جديد فى الانقلاب الدموي الفاشي الذي يقوده عسكريون وقضاة وساسة ورموز المؤسسات الدينية الإسلامية والمسيحية وخطط لها رجال مخابرات العدو الصهويني والمخابرات السعودية ومولته خزائن الإمارات العربية المتحدة وشارك فيه رجال المخابرات المصرية من أجل تحطيم النجاحات التي حققتها الثورة المصرية والتي كانت فى طريقها لإصلاح الأخطاء التى وقعت فيها ولم يكن أمامها إلا شهور قليلة وسنوات بسيطة ترسخ فيها قيم التغيير الحقيقي وفق خريطة طريق واضحة قادرة على تصحيح كل الأخطاء وفي ظل الدستور الذي أقره الشعب ومع الرئيس الذي اختارته غالبية الشعب وذلك بانتخاب السلطة التشريعية بمجلسيها (النواب والشورى) وبذلك يستطيع الشعب عبر ممثليه أن يخضع كل مؤسسات الدولة لمنهج الثورة ويحقق المحاسبة وفي ظل الشفافية يعلم الناس كل الحقائق ويتم بصورة دستورية ديمقراطية تحقيق أهداف ثورة 25 يناير.

أعضاء الحزب وقياداته المناضلة:
إنني وقد غبت عنكم منذ الانقلاب أشدّ على أياديكم, أقبل الأرض تحت أقدامكم مكاني أن أكون وسط الجموع الغفيرة التي تستجيب لنداءات وبيانات التحالف الوطنى لدعم الشرعية ورفض الانقلاب وأُعظّم تفانيكم وأفكاركم لذواتكم فى هذه المرحلة العصيبة التي يمر بها الوطن وتعاني منها الأمة, فاليوم نحن شركاء فى هذا التحالف, وبقيادته المتماسكة الصلبة سنعبر هذه المرحلة, وبفضل أهداف التحالف وسياسته التي أقرناه جميعاً وقبول كل المبادرات التي تنطلق من احترام إرادة الشعب وتطبيق الدستور الذي قبله غالبية الشعب وقي ظل الشرعية الدستورية من أجل الخروج من الأزمة الطاحنة التي تعصف بمصر وبالعالم العربي كله.

الأخوات والإخوة فى كل المحافظات والمراكز والقرى فى مصر:
إننى وإذ أثمن جهودكم خاصة مشاركة المرأة المصرية وابتكارات الشباب الواعد الذي يصنع المستقبل الذي ينتظره اليوم من أجل أجيال قادمة, أوصيكم بتلك الوصايا والنصائح:

* أولاً: الثبات والصبر والمصابرة والرباط وتقوى الله تعالى مع إنكار الذات وتفعيل التحالف الشرعي لدعم الشرعية ورفض الانقلاب, وتوسيع قاعدة الرافضين للانقلاب وسياساته الاقتصادية والأمنية والاجتماعية.

* ثانياً: رعاية أسر الشهداء والمصابين والمعتقلين وتشكيل لجان نوعية لتقديم كل صور الدعم المعنوي والمادي والإنسانى والاقتصادي لهؤلاء جميعاً الذب قدموا فى سبيل الله أغلى ما يملكون, حياتهم وحريتهم وأجسادهم نصرة للمستضعفين فى الأرض من الرجال والنساء والولدان الذين يقولون ربنا أخرجنا من هذه القرية الظالم أهلها.
وضرورة تشكيل لجان قانونية وإعلامية واجتماعية وسياسية .... الخ لرفع الظلم عن هؤلاء االذين يُصر إعلام النظام والساسة الفاشيون الفاشلون على اتهامهم ظلماً وعدوانا بالعنف والإرهاب.

* ثالثاً: إتاحة كل الفرص للقيادات الشبابية والنسائية والقيادات الميدانية في كافة النواحي لأخذ دورها لأن معركتنا طويلة وتحتاج إلى نفس طويل, فبعد دحر الانقلاب وهزيمته سنكون أمام مرحلة إعادة البناء وتفعيل المجتمع كله من أجل مصالحة وطنية شاملة تبني الوطن فى ضوء ثورة 25 يناير 2011 وليس فى ظل نظام بديل أبداً.

* رابعاً: الإخلاص لله تعالى ونزع الدنيا من قلوبنا كلهاواليقين بأن النصر إنما هو من عند الله تعالى, وأننا ليس لنا من الأمر شيء, فنحن نستر قدرة الله بتنفيذ تعاليمه والاهتداء بهدي نبيه صلى الله عليه وسلم والسير على سنة سلفنا الصالح الذي رفض الظلم والطغيان وكان شعاره "أفضل الجهاد كلمة حق عند سلطان جائر وأعظم الشهداء حمزة رضب الله عنه ورجل قام إلى إمام ظالم فأمره ونهاه فقتله".

* خامساً: الوحدة وعدم التنازع لأن الله أمرنا بالثبات والطاعة لله ولرسوله وبعدم التنازع الذي يؤدي إلى الفشل والعياذ بالله "ا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِذَا لَقِيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُواْ وَاذْكُرُواْ اللَّهَ كَثِيرًا لَّعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ . وَأَطِيعُواْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلاَ تَنَازَعُواْ فَتَفْشَلُواْ وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ وَاصْبِرُواْ إِنَّ اللَّهَ مَعَ الصَّابِرِينَ . وَلاَ تَكُونُواْ كَالَّذِينَ خَرَجُواْ مِن دِيَارِهِم بَطَرًا وَرِئَاء النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَاللَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ" الأنفال.

أيها الشعب المصري العظيم.
الأخوات والإخوة أعضاء حزب الحرية والعدالة.
الأخوات والإخوة قيادات الحزب مركزياً فى كل الأمانات والمواقع.
إننى أعلم أن ما قدمته لكم من تحية واجبة ونصائح ليست إلا تذكيراً لكم فأن الذكرى تنفع المؤمنين, وأن ما اقوله لا يتساوى أبداً مع حجم التضحيات التي تقدمونها طواعية ورضا, ولكنه الواجب الذي أشعر به ويثقلني, وكم كنت أتمنى أن أكون كما كنت طوال اعتصام "رابعة العدوية" وسطكم, أتجول بين الخيام وأشدّ على أياديكم وأتلقى نصائحكم وكان ختام ذلك يوم المجزرة والمقتلة البشعة فقد رأيت الموت وملائكته يحلقون فوق رؤوسنا ونحن في الميدان معاً ورأيت المصابين يأنون من الجراحات البشعة ورأيت زملائي وزميلاتي الأطباء يجتهدون للقيام بواجبهم الإنساني ورأيت الإعلاميين ينقلون صورة ما حدث للعالم كله فيفقد بعضهم حياته لمنع نقل أحداث المجزرة إلى المصريين والعالم كله.

عشنا معاً أكثر من شهر ونصف بين صيام وقيام وذكر ودعاء وتلاوة قرآن وكلمات من المنصة العظيمة, كان ذلك إعداداً لنا كي نواصل المسيرة ونستمر فى الجهاد حتى تتحقق أهداف ثورتنا العظيمة, ثورة 25 يناير وموجتها الثانية ضد الانقلاب العسكري الدموي الفاسي.

تقبل الله شهداءنا, وأتم شفاء مصابينا, وأطلق سراح إخواننا وأخواتنا وربط على قلوبنا جميعاً, وأنزل السكينة فى قلوب شعب مصر أجمعين خاصة أسر الشهداء والمصابين والمعتقلين والمسجونين.

أيها المصريون .. أيها الشعب المصري العظيم.
لقد فشل الانقلابيون فى فرض انقلابهم كأمر واقع, فقد رفضه قطاع كبير من الشعب المصري يتزايد أعدادهم يوماً بعد يوم بسبب انكشاف الحقائق أمام الشعب.
لقد ثبت أن مجموعة متأمرة منذ اندلاع ثورة 25 يناير خططت ونفذت مؤامرة تتضح معالمها كل ساعة لتشويه الثورة وكما أعلنت وزارة الداخلية يومها أنها ثورة الأخوان المسلمين وأنهم فى يوم 28 يناير "جمعة الغضب الأولى" قد نزلوا الميادين بكل قوة ليستولوا على ثورة الشباب وأنهم قاموا فى موقعة الجمل بالدفاع عن الثورة ليقودوا الثورة ويقصوا الشباب, واليوم وبعد مرور سنتان ونصف عادت نفس الرواية لتقول ما هو أخطر (لم تكن هناك أصلاً ثورة بل كانت "أحداث يناير") كما يصفها بعض القضاة والساسة والإعلاميين والكتاب والصحفيين.
ومع اتضاح الرؤية بعد إعلان المتأمرين عن مؤامرتهم بعدما ظنوا أن الانقلاب نجح فى الإطاحة بالرئيس الشرعي المنتخب وأعلنوا عن مواقفهم الصريحة, فهؤلاء من العدو الصهيوني وأولائك من حكام السعودية والأمارات والتابعين من أنصار "أوسلو" وحكام الأردن هم الذين أيدوا الانقلاب العسكري الدموي وشجعوه ومولوا خزائنه.

لقد أثبتم أيها الشباب والنساء والرجال والشيوخ, فى كل قرية وشارع وميدان أنكم استطعتم إفشال المؤامرة وكشف حقيقة الانقلاب. ونحن اليوم كوطن على شفا هاوية اقتصادية ومالية قد تكون هي النهاية لذالك الانقلاب, فلا أمن ولا استقرار ولا استثمار ولا إدارة محلية ولا حكومة قادرة على العمل, وهذا هو جوهر "العصيان المدني" وهنا تكمن "مقبرة الاتقلابيين" ونهاية المؤامرة الانقلابية.
لقد دبّ الخلاف سريعاً و بأسرع ممل يتصور البعض بين أجنحة الانقلابيين فخرج بين صفوفهم السياسي الذي أقنع الغرب وأمريكا بدعم الانقلاب بعد أن خشي على نفسه وصورته وجائزة نوبل أن يُلون بالدموية والفاشية والنازية. وهذا موقف يُحمد له.
وستتوالى الخلافات الشديدة, سياسياً واقتصادياً واجتماعياً بين أركان الانقلاب فهم لم يجمعهم إلا كراهية الشعب واحتقارة وكراهية فصيل سياسي آمن بالتعددية واحترام القيم والتقاليد والوسائل الديمقراطية, واقتنع بعد تجارب طويلة فى ضرورة قيام دولة مدنية ديمقراطية دستورية على أساس الدستور والقانون وتطبق بإرادة شعبهاوالتزاماً منه وفق إيمانه بقداسة الشرعية الإسلامية وصلاحيتها لكل ومان ومكان وأثبتت ذلك الاستحقاقات الانتخابية المتتالية بدءاً من استفتاء 19 مارس 2011 وانتهاءً بالاستفتاء على مشروع الدستور فى ديسمبر 2012.

إن الكراهية لا تقيم مجتمعاً وإن الإقضاء والعزل السياسي لا يحقق نظاماً ديمقراطياً, وأن العقلية الأمنية القمعية لا تحقق أمناً ولا سلاماً اجتماعياً, وإن التبعية لا تحقق استقلالاً وطنياً, وإن التمييز والسياسات الاقتصادية الاقتصادية الليبرالية المتوحشة لا تحقق عدالة اجتماعية, وإن العلمانية لا يمكن لها أن تحكم مجتمعاً مؤمناً متديناً مسيحياً و إسلامياً, وأن الفساد الذى ينخر أهم مؤسسات الدولة فى القضاء والشرطة والجيش والمحابرات ووصل إلى المؤسسات الدينية لا يمكن أن يحقق استقراراً ولا أمناً ولا عدالة.

أيها الشعب المصرى العظيم :
أن أهم ميادين العمل اليوم هو الأعلام فى الداخل والخارج وإن الوصول إلى قطاعات أخرى من الشعب هو الواجب الأهم, وإن الثبات والإصرار وتفعيل آليات "العصيان المدني" والابتكار والتجديد فيها من أولى الأولويات الأن وعلينا أن نشرح للشعب أهمية "السلمية" وثقافة "اللاعنف" حتى لا يتم تشويه صورة الثورة والرد على كل الإشاعات والاتهامات بكل الطرق.

شهداؤنا عند الله فى جنات النعيم بمشيئتة ورحمته وفضله, ومصابونا سيعودون إلى ساحة الجهاد قريباً, وأسرانا ومعتقلونا سيخرجون أحراراً قريباً, موعدنا مع نصر قريب وفوز عظيم .
والله أكبر وتحيا مصر حرة مستقلة أبية.

وزير الدفاع الإسرائيلى: المنطقة ستشهد تحولا استراتيجيا قريبا

وزير الدفاع الإسرائيلى: المنطقة ستشهد تحولا استراتيجيا قريبا

         موشية يعالون وزير الدفاع الإسرائيلى
                            موشية يعالون وزير الدفاع الإسرائيلى                 
قال وزير الدفاع الإسرائيلى موشية يعالون إن الربيع العربى لم يجن سوى القلق فى منطقة الشرق الأوسط، وتحول الربيع إلى خريف قارس للدول التى سعت إلى التغيير.

وأضاف "يعالون" خلال الكلمة التى ألقاها مساء اليوم الأحد، فى مؤتمر هرتسيليا لمكافحة الإرهاب الدولى، أن هذا التحول فى المنطقة أثر بطبيعة الحال على الأوضاع فى إسرائيل، موضحا أن الربيع العربى أدى إلى صعود الإسلاميين المتطرفين، وبعد فشلهم تم الإطاحة بهم، والنتيجة هى تدهور الأوضاع الأمنية فى مصر.

وأكد "يعالون" أن الجيش المصرى يخوض معارك شديدة فى سيناء للقضاء على البؤر الإرهابية الداعمة لنظام الإخوان المسلمين، والذى تم الإطاحة بها.

وأوضح "يعالون" أن المنطقة ستشهد تغيراً استراتيجياً مثل الذى حدث عقب حرب "عيد الكيبوريم"- أى حرب أكتوبر المجيدة عام 1973- بسبب الأحداث فى مصر والضربة المتوقعة فى سوريا.

"أنصار بيت المقدس" تعلن مسئوليتها عن محاولة اغتيال وزير الداخلية

"أنصار بيت المقدس" تعلن مسئوليتها عن محاولة اغتيال وزير الداخلية

 
 
  الهجوم على موكب وزير الداخلية                            
الهجوم على موكب وزير الداخلية
 
تبنت مجموعة جهادية، تتمركز فى شبه جزيرة سيناء التفجير الذى استهدف وزير الداخلية محمد إبراهيم الخميس الماضى، كما جاء فى بيان نشر على مواقع جهادية.

وقالت المجموعة فى بيان لها اليوم "قد مكن الله عز وجل لإخوانكم فى جماعة أنصار بيت المقدس من كسر المنظومة الأمنية لوزير الداخلية محمد إبراهيم، بعملية استشهادية قام بها أسد من أسود أرض الكنانة، ولقد رأى وزير الداخلية الموت بأم عينه، ولكن لكل أجل كتاب، والقادم أدهى بإذن الله".










 

موقع richptc الربحي يجعلك تفوز بالاموال والدولارات :

موقع richptc الربحي يجعلك تفوز بالاموال والدولارات:
 
للتسجيل في موقع  richptc الموقع الربحي الممتاز الذي يجعلك تقوم بالربح يومياً من 5 إلى 7 دولار يومياً وقد تصل إلى 1000 دولار بدعوة أصدقائك للإنضماما إلى موقع richptc يرجى التسجيل من هذا الموقع الممتاز فهو أرباح لك لاعليك كل ما عليك أن تفعله هو تقوم بالتسجيل على هذا الرباط لتربح دولارات تسعد بها نفسك وأسرتك
 
سجل لتــربح
بالضغك على الرابــط التالـــي:
 
 
 
ولمعرفة كيفية التسجيل قم بزيارة قناتنا على اليوتيوب
لتساعدك أكثر في كفية التسجيل ولتعرفك ما هو موقع richptc
 
ولمعرفة كيفية التسجيل يرجى الضغط على هذا الفيــــديو
 
 
ولتتعرف على كيفية الربح الوفير الذى يصل إلى 1000 دولار كل ماعليك فعلة أن تقوم بزيارة الفيديو الخاص بنا
الجزء الثاني والتالي لتعرف أكثر:
 
 
تهانينا لك بالتوفيق وحظ سعيد مع موقع  richptc
 
 

الجزء الثاني شرح كيفية زيادة الأرباح إلى 1000 دولار شهريا من موقع richptc


الجزء الأول كيفية التسجيل في موقع الربحي الممتاز وزيادة الأرباح من 5 ...


شاهد سيارة نقل تدهس رأس عامل للكبار فقط


ماذا قالت منى الشاذلي عندما قام تحدث مرسي ضد السفارة السورية وضد النظام ...


الحرية والعدالة: أخطأنا وعلينا الاعتذار للوطن عن سوء الأداء بعد أن كلفنا بحمل الأمانة ولم نؤدها على النحو المطلوب

الحرية والعدالة: أخطأنا وعلينا الاعتذار للوطن عن سوء الأداء بعد أن كلفنا بحمل الأمانة ولم نؤدها على النحو المطلوب
              
الحرية والعدالة
                        الحرية والعدالة                      
        
قال الدكتور حمزة زوبع في مقاله بجريدة الحرية والعدالة أن جماعة الإخوان أخطأوا وكُلفوا بحمل الأمانة ولم يؤدوها على النحو المطلوب.

من لم يتعلم من أخطائه فهو أحمق، ومن لم يتعلم من أخطاء غيره فهو غبي لا يمكن أن يتعلم أبدا.

من قال إن الاخوان لم يخطأوا؟ ومن قال إن مرسي لم يخطئ؟ قلنا مرارا وتكرارا أننا كحزب وجماعة، كحكومة ورئاسة، أخطأنا، وبينت في سلسلة مقالات أن بناء جبهة وطنية من الطيف السياسي على اتساعه واختلاف توجهاته كان كفيلا بأن يجعل من ثورة 25 يناير نقطة تحول كبيرة ليس على مستوى مصر بل العالم العربي وربما أجزاء من العالم الغربي.

الخطأ الكبير هو أننا وبرغبة أو على غير رغبة وقعنا في فخ الانفراد بالحكم ولو مضطرين بعد أن تركنا الآخرون برغبة منهم أو مكرهين، لكن المسئولية عادة ما تقع على من بيده مقاليد الحكم وهو نحن.

صحيح أن كثيرا من الأمور تبين لنا وللعالم بأسره أنها كانت مصنوعة على عين أجهزة أمنية في هذا البلد، ورعاها وزير الدفاع، وساندها غير نفر من جبهة الإنقاذ، والجميع قام بتصدير تنظيم "تمرد" الورقي للمشهد ليكون في مواجهة مباشرة مع الرئيس والحكومة والإخوان والحزب بدعم إعلامي غير مسبوق، ولا أظنه سيتكرر لأن القادم ينبئ بأن تكميم الأفواه هو شعار المرحلة لو لم نتحرك من أجل إنقاذ مصر جميعا.


أخطأنا نعم سواء ونحن في الحكم أو بعد ما أجبرنا على تركه، لكننا لأننا نحب هذا الوطن لم نلجأ إلى عنف، ولم نستخدم السلاح، وهذه ليست منة نمنها على أحد بقدر ما هي تذكير بمبادئ عامة وأصول تربينا عليها ونرعاها حق رعايتها.

لا العنف سبيلنا ولا التطرف منهاجنا، وكل ما قمنا به هو تظاهرات واعتصامات تبين للجميع بعد فضها بقوة وقسوة وعنف وإرهاب دولة أدانه كل أحرار العالم ولم يقف معه سوى خمسة دول من بينها دولة الكيان الصهيوني التي حرضت وساندت الانقلاب ودعمته في حربه على فصيل كبير وأصيل من شعبه.

وقد يقول قائل: ولكنكم سمحتم للبعض باعتلاء منصات الاعتصام متفوها بعبارات قوية لا تحتمل اللبس من فرط خشونتها ومن قوة تحريضها وعنف دلالاتها، وأقول: معك حق وهذا من أخطائنا التي وقعنا فيها بغير إرادة، فكما يعرف الجميع أن منصات الاعتصام وشعارات التظاهر أمور لا يمكن ضبطها خصوصا بعد انقلاب وخمس محاولات لفض الاعتصامات انتهت جميعها بمجازر أوجعت قلوب الناس شرقا وغربا.

وإن كنت تتألم من هذه العبارات فأذكرك بأن إعلام الانقلاب قاد ولا يزال يقود حملة هوجاء لا تقل عنفا وصخبا وتطرفا وإرهابا عما قاله بعض نفر من فوق منصات الاعتصام.

الفارق بين أخطائنا التي سوف نتعلم منها بكل تأكد ونعكف على إعادة قراءة فكرية معمقة لما حصل منذ 25 يناير وحتى اليوم، وبين أخطائكم هو الدم، أنتم يا سادة أوغلتم في الدماء بعد أن حرضتم ولازلتم تحرضون عليها.

أنتم يا سادة نظرتم للأمر وكأنه نزهة قد تكلف بعض الدم، وربما يتم غسل جميع الأيادي من هذه الدماء، فخرج دعاة الانقلاب وشيوخه إلا قليلا منهم ينكرون عليكم أن فضحتموهم وأخرجتم للعالم تسجيلاتهم التي تؤيدكم في القتل وبلا هوادة.

أخطأنا نعم لكننا لم نرتكب جرائم ضد الإنسانية.

أخطأنا بكل تأكيد، وواجب علينا الاعتذار للوطن وللمواطنين عن سوء الأداء بعد أن كلفنا بحمل الأمانة ولم نؤدها على النحو المطلوب.


ولكن حدثونا عنكم؟ ماذا عن خطاياكم أنتم؟ متى تتوقفون وتسألون أنفسكم السؤال الكبير: ألم يئن أوان التفكير في مستقبل هذا الوطن؟

لماذا لا تسألوا أنفسكم: لماذا يتعين علينا قتل وسجن الإخوان ومؤيديهم كل يوم وليلة؟ لماذا لا تقولون: هل ما نفعله سيؤدي إلى نتيجة إيجابية لصالح الوطن؟ هل قتلهم وسجنهم ونفيهم ومحاكمتهم وسجنهم هو الحل لهموم وطن تراكمت عبر ثلاثة عقود وتحتاج لجهد الجميع؟

ثم من الذي منحكم حق أن تكونوا الخصم والحكم؟

هل منح الشعب السيسي التفويض "المزعوم" لكي يقتل شعبه أم ليحميه من الإرهاب المحتمل؟

وهل أصبح الإخوان إرهابا حتميا؟ وماذا عن سيناء والحدود؟

لقد خرج مرسي من الحكم وأصبح كل إخواني هدفا للشرطة والجيش دون دليل ولا تهمة؟ فهل هذه هي الدولة الجديدة التي من أجلها أخرج مرسي من الحكم؟

هل أخرجتم مرسي "الفاشل" بزعمكم لكي تستبدلونه بقاتل أو مستبد؟

ماذا عن المشكلات الاقتصادية والاجتماعية؟ متى نسمع عن حلول أو برامج للحلول؟

لقد خرجتم في مظاهرات وقلت يومها - وكنت على الهواء مع عماد الدين أديب - نعم هناك حشود كبيرة نحترمها ونقدر غضبها ونسعى من أجل نيل رضاها، ولم يكن يدور في خلدي استدعاء الجيش أبدا للمشهد السياسي، وحتى بعد استدعائه كان لدي بعض أمل في حل سياسي يجنبنا الفضيحة الدولية التي تمر بها البلاد، ناهيك عن حالتي الرعب والقلق الداخلي التي دفعت بالمسئولين إلى فرض حالة الطوارئ، ورغم ذلك لا تزال الحشود تخرج كل يوم بكرة وعشية في تحدٍّ صارخ لحالة الطوارئ وللانقلاب برمته.

الوطن يعيش اليوم أزمة كبيرة في الداخل والخارج، فالتهديد بعودة نظام مبارك الأمني مع وجود الدبابات والمصفحات في الشارع وضغط الإرهاب المقيت في سيناء بلا مواجهة يوحي للجميع بأن مصر وطن في حالة انشطار وغياب للبوصلة التي كان يجب أن تتجه نحو البناء والتعمير والمصالحة والتغيير، وليس استدعاء الجيش للشارع ليحرس المحلات والبنوك ويطلق النيران على كل شيء متحرك بعد ساعات الحظر.

ما الذي يجب عمله؟

لقد قيل لنا إن السبب في إبعاد مرسي والشرعية هو حقن الدماء، أما وقد أهرقت الدماء فالكلام الفلسفي لم يعد يفيد، والتبرير الأيديولوجي لن يصلح شيئا مما وقع، وعليه فالواجب هو:

1- السلطة في مصر اليوم ليست مغنما، بل سلامة الوطن هي الهدف والغاية والمنى والأمل، وعلى الجميع أن يفكر بطريقة تلم الشمل وليس تحقيق مكاسب سياسية ولو كانت على حساب المبادئ والقيم العليا التي نؤمن بها جميعا.

2- اعتراف الجميع بالخطأ الذي وقع فيه، من أخطأ في الحكم وقد اعترفنا، ومن أخطأ بالانقلاب، وعليه ألا تأخذه العزة بالإثم.

3- الاعتراف بأن الاستمرار في نفس النهج يعني النهاية بالنسبة للجميع والكاسب الوحيد هو العدو وتجار الحروب.

4- إن إزاحة الإخوان من المشهد السياسي ومحاولة تجريم وجودهم الدعوي كجماعة أو وجودهم السياسي كحزب أمر بالغ الصعوبة إن لم يكن مستحيلاً، وإن استخدمت القوة المفرطة والبطش على النحو الراهن إلا أن التعامل مع المفاهيم والأفكار لا يكون إلا بقوة الحجة والمنطق والقدرة على المنافسة وليس بشن حروب إبادة.

5- نحتاج كغيرنا ولدينا القدرة على إعادة قراءة ما حدث واستنباط وتعلم الدروس، وهذا أمر حيوي بالنسبة لتنظيم متجذر في الواقع عليه التفاعل الإيجابي مع الأحداث وليس توجيه الانتقادات وتبرئة الذات.

6- الجيش مؤسسة وطنية لها حضورها ودورها وتأثيرها على واقع الحياة بشكل عام والسياسة بشكل خاص، لكنه وبكل تأكيد سيكون أكثر تأثيرا وهو يمارس دوره الحرفي والمهني المنوط به، وإن كان له كلمة يجب الاستماع اليها خصوصا في وقت الأزمات وهذا لا يعني أنها الكلمة الفصل ولكنها كلمة من بين كلمات كثيرة يستمع إليها باحترام وتقدير.

7- المؤسسة الأمنية والأجهزة السياسية ملك للدولة والشعب بأسره، ولا يمكنها التدخل في الشأن السياسي والانحياز أو دعم فصيل من الفصائل السياسية، ويجب أن تكون بمنأى عن الصراع أو المنافسة السياسية.

8- المنافسة السياسية يجب أن تكون مفتوحة للجميع وبلا شروط وبلا منة أو فضل من أحد، بل الفضل كله للشعب الذي قدم الدماء من أجل نيل حريته غير منقوصة.

9- المنافسة السياسية وحدها هي الفيصل والحكم، هو الشعب بتصويته وإرادته وقراره وهو من يمنح الثقة ومن ينزعها بإرادة حرة يجب احترامها وتقديرها.

10- نحن جميعا بحاجة إلى التقاط الأنفاس؛ لأن الوطن يحترق فعلا، وهناك من يزين الأمر على أنه حرب على فصيل سوف تنتهي بالانتصار متغافلا عن مجموعة من الحقائق على الأرض تنفي حدوث ذلك، وإن حدث فبكلفة عالية لن يطيقها من قام بها وسيحاسب عليها.

11- التوقف عن إشعال الموقف يتطلب قرارا جريئا من القائمين على الأمور بوقف الحملات الأمنية والإعلامية وإطلاق سراح الرئيس محمد مرسي وكافة المعتقلين معه.

12- تشكيل لجنة التحقيق الموعودة لكي تبدأ عملها على الأرض ولا مانع من الاستعانة بخبرات دولية في هذا المجال.

13- الدعوة لمؤتمر مصالحة يضم الجميع، سواء كان سياسيا أو اجتماعيا.

14- إعلان كافة الحركات والجماعات التزامها التام بالقانون وبالعمل بشفافية وفقا للدستور والقانون، مثلها مثل غيرها من مؤسسات المجتمع المدني.

15- إعلان قيادة الجيش المصري وبكل وضوح أنها لن تنافس في الحلبة السياسية بأية صورة من الصور، وأنها ستعود للثكنات فور إعلان فوز الرئيس وتشكيل البرلمان.

16- إعلان كافة القوى السياسية والاجتماعية نبذها للعنف بكافة صوره وأشكاله، وأنها تنأى بنفسها عن استخدامه لتحقيق أية مكاسب وعلى رأسها المكاسب السياسية.

17- إعلان الجميع رفضه الواضح والصريح للتدخل الخارجي بكافة صوره وأشكاله، واعتبار الشأن الوطني أمرا داخليا لا يجوز تناوله خارجيا.

18- اعتذار قوى الأمن والجيش عن سقوط قتلى وجرحى، والتزامها الكامل بتطبيق وتنفيذ قرارات لجنة التحقيق المزمع تشكيلها وعدم الاعتراض عليها.

هذه رؤيتي لما يجب أن نمضي عليه جميعا غير متفرقين، متحدين غير مشتتين، معترفين بأن الوطن يستحق منا الكثير من التضحية، مقتنعين بأن الخطأ وارد والمحاسبة حق، والعقوبة جزء من تصويب المسار، مؤمنين بأن السياسة مجال للاجتهاد وفيها متسع للجميع، وأن الشعب وحده هو من يعاقب أي فصيل لا يؤدي الأمانة على النحو الذي انتبه عليه، وأن الجيش والشرطة وأجهزة الرقابة ليست لاعبا في المجال السياسي، بل هي أجهزة تقوم بعملها دون تحزب لحزب ولا انتماء لجماعة أو فصيل.

وختاما فهذا اجتهاد متواضع يمكن البناء عليه وتطويره أو تحسينه من أجل الخروج بمصر من واقعها المؤلم إلى واقع أكثر تفاؤلا وإشراقا.

سيناء فى قبضة الجيش.. القوات المسلحة تغلق مناطق الأنفاق وتسيطر على الحدود البحرية والطرق المؤدية للعمليات برفح والشيخ زويد.. ورصد وتمشيط المنطقة بالأباتشى.. ومراقبة الإرهابيين تمهيدا لمواصلة العمليات

سيناء فى قبضة الجيش.. القوات المسلحة تغلق مناطق الأنفاق وتسيطر على الحدود البحرية والطرق المؤدية للعمليات برفح والشيخ زويد.. ورصد وتمشيط المنطقة بالأباتشى.. ومراقبة الإرهابيين تمهيدا لمواصلة العمليات

  صورة ارشيفية
صورة ارشيفية
سيطرت قوات الجيش على محافظة شمال سيناء عبر إغلاق كافة المداخل والمخارج والحدود البحرية والأنفاق مع قطاع غزة، فى إطار تأمين القوات التى تواصل تنفيذ حملة أمنية للقضاء على البؤر الإرهابية والعناصر التكفيرية والخارجين على القانون، وسط استعداد للتحرك الميدانى خلال ساعات فى مناطق جنوبى رفح والشيخ زويد.

هذا وقالت مصادر محلية وأهالى بشمال سيناء ومصادر أمنية لـ"اليوم السابع"، إنه تم قطع كافة الاتصالات المختلفة منذ صباح اليوم عن مدن العريش ورفح والشيخ زويد ووسط سيناء، خلال العمليات العسكرية هناك سواء المحمول أو الأرضى.

وأضافت أن قوات الجيش لا تزال تتمركز فى قرية الجورة بالشيخ زويد لليوم الثانى على التوالى، تمهيداً لمواصلة حملات التمشيط والمداهمات الواسعة لمختلف قرى الشيخ زويد ثم قرى رفح.

وبحسب المصادر، فإن عدداً من الطائرات تقوم بعمل مسح شامل وتصوير جوى لبؤر إرهابية ومسلحة تمهيداً لقصفها ومداهمتها بالقوات البرية.

فيما أرجعت مصادر قطع الاتصالات المختلفة بمناطق العمليات لحرمان العناصر الإجرامية من التواصل مع بعضها، ومن الإبلاغ عن تحرك القوات تفادياً لمهاجمتها، بعدما تم استهداف مدرعة استشهد فيها ضابط وصف ضابط فجر اليوم بالقرب من الشيخ زويد.

فيما تتحسب القوات أيضاً لاستخدام العناصر المسلحة لشبكة الاتصال الإسرائيلية "أورانج"، أو الشبكة الفلسطينية، أو شبكات أخرى، وبالتالى هناك حذر فى عملية المداهمات.

وكانت العمليات التى تشارك فيها 4 طائرات أباتشى و50 آلية عسكرية ومئات الجنود قد أسفرت عن مقتل 9 وإصابة 9 آخرين وضبط العشرات، فيما دمرت مخازن سلاح وذخيرة وبؤر تجمعات للعناصر التكفيرية.

أوضحت المصادر إن قوات الجيش تغلق حاليا الطرق المؤدية إلى مناطق العمليات جنوبى رفح والشيخ زويد، وتقوم فى الوقت نفسه بحملات تفتيشية لبعض السيارات الخاصة بالأهالى.

وعلم "اليوم السابع" أنه تم تمركز الآليات العسكرية على الطريق الدولى العريش رفح تمهيدا للانطلاق فى حملات جديدة ومواصلة المداهمات، فيما تم تكثيف التواجد الأمنى على أكمنة الميدان والريسة والخروبة والماسورة.

من جانبهم، أفاد عدد من المشايخ فى سيناء عن ارتياحهم للعمليات مطالبين باستمرارها بقوة فى مختلف المناطق، وأشاروا إلى إن قوات الجيش المصرى تواصل السيطرة على مناطق الأنفاق وكثفت من انتشارها فى مناطق الدهنية جنوب معبر رفح، والصرصورية، وصلاح الدين، والبراهمة، ومنطقة الزراعات شمال المعبر، حتى العلامة الدولية الأولى على ساحل البحر الأبيض المتوسط.

أضافت المصادر إن انتشار القوات غرضه السيطرة على أية محاولة لهروب عناصر تكفيرية من مناطق العمليات فى الشيخ زويد ورفح وكذلك منع تسلل أية عناصر أخرى فى ظل الإجراءات الأمنية الجديدة على معبر رفح وتزامنا مع العمليات العسكرية لقصف بؤر الإرهاب بسيناء المتواصلة منذ فجر أمس.

هذا وأكدت المصادر انتشار للقوات البحرية فى المياه الإقليمية بين مصر وغزة لضبط الحدود البحرية ومنع محاولة أى مركب فلسطينى التسلل عبر المياه الإقليمية المصرية.

تباين ردود أفعال السياسيين حول اعتراف الحرية والعدالة بضعف حكم مرسى واستحواذهم على السلطة.. 6 إبريل:خطوة لا تتفق مع تصرفات أنصار الإخوان..وشاهين:مناورة سياسية.. و30يونيو:عليهم الاعتراف بخارطة الطريق

تباين ردود أفعال السياسيين حول اعتراف الحرية والعدالة بضعف حكم مرسى واستحواذهم على السلطة.. 6 إبريل:خطوة لا تتفق مع تصرفات أنصار الإخوان..وشاهين:مناورة سياسية.. و30يونيو:عليهم الاعتراف بخارطة الطريق

  محمد مرسى
محمد مرسى
 
تباينت ردود أفعال العديد من السياسيين والقوى الثورية حول الاعتذار الذى تقدم به حزب الحرية والعدالة، الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين، على لسان الدكتور حمزة زوبع، المتحدث الإعلامى للحزب، للوطن والمواطنين على سوء أدائهم فى الحكم والتوجه للانفراد بالسلطة فى مبادرة غير متوقعة، وذلك فى مقال تم نشره على بوابة "الحرية والعدالة"، حيث اعتبره البعض مناورة سياسية منهم لتفتيت وجهة النظر المصرية.

فى حين اعتبر البعض الآخر أن ذلك الاعتذار والاعتراف بسعيهم للاستحواذ على السلطة، وأن أداءهم فى الحكم كان ضعيفاً لم يتفق مع أفعال الجماعة من فعاليتها، والكلام الذى يتم ترويجه على صفحاتهم للمطالبة بعودة محمد مرسى.

من جانبه، أكد مصطفى الحجرى، المتحدث باسم حركة 6 إبريل الجبهة الديمقراطية، أن ذلك الاعتذار والاعتراف الذى تقدم به حزب الحرية والعدالة على لسان الدكتور حمزة زوبع، المتحدث الإعلامى باسم الحزب، لا يتفق مع أفعال الجماعة من فعالياتها والكلام الذى يتم ترويجه على صفحاتهم للمطالبة بعودة مرسى.

وأضاف الحجرى، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن فعاليات أنصار جماعة الإخوان المسلمين، تثبت عكس ذلك، مشيراً إلى أنه فى حالة صدق هذا الكلام لابد أن تعلن الجماعة لأنصارها بشكل واضح بأنهم أخطأوا وأساءوا فى الحكم، وأن الجماهير التى خرجت فى 30 يونيو كانت لديها الشرعية فى مطالبهم.

وأشار الحجرى إلى أن الذى حدث بين جماعة الإخوان والمواطنين ليس من السهل، أن يتم نسيانه فى يومين، وأنه لابد من عدالة انتقالية على رأسها المحاسبة مع كل من أجرم.

وقال الشيخ مظهر شاهين، إمام وخطيب مسجد عمر مكرم، إن ذلك الاعتذار ما هى إلامناورة سياسية الهدف منها تفتيت وجهة النظر المصرية التى شكلها الشعب المصرى على الإخوان المسلمين.

وأضاف شاهين، أنهم يحاولون جمع تأييد شعبى فى الانتخابات المقبلة، على اعتبار أن الشعب قد يصدق أن حزب الحرية والعدالة يختلف عن جماعة الإخوان المسلمين وعن مكتب الإرشاد، مؤكداً أن الحزب ما هو إلا فرع من فروع الجماعة.

وأوضح شاهين، أنهم يسيرون فى مسارات العنف تسير فيه الجماعة وحزب الحرية والعدالة يسير فى المسار السياسى.

وأكد شاهين أن الشعب المصرى واع كثيرا من أن يقع فى هذا الفخ السياسى، وأنهم إن أرادوا أن يعبروا عن صدق نواياهم لابد أن يعترفوا بخارطة الطريق، وأن يطالبوا مع الشعب بحل الجماعة غير الشرعية ومصادرة أموالها ومساعدة الجيش والشرطة فى القبض على المجرمين والمتورطين فى أعمال عنف.

فيما علق الناشط السياسى محمود عفيفى، عضو المكتب الإعلامى لجبهة 30 يونيو والمتحدث السابق باسم حركة شباب 6 إبريل، قائلا، "أى فكرة اعتذار واعتراف بالأخطاء مهم ولكن فى النهاية لابد من التبرؤ من العنف بشكل عام".

وأكد عفيفى، فى تصريح لـ"اليوم السابع"، أن هناك حالة كبيرة من الرفض الشعبى لهذه الجماعة وممارستها خلال الفترة السابقة، مشيراً إلى أن فكرة تقبل الشعب لهذا الاعتراف والاعتذار متروك لحكم الشعب.

وذكر عفيفى أنه فى حالة صدق نوايا هذا الاعتذار والاعتراف لابد أن يأخذ أنصار الإخوان خطوات كبيرة للتصالح مع الشعب المصرى والاعتراف بخارطة الطريق والالتزام بها.

بالصور.. مواطن صينى غاضب يسدد غرامته بعملات معدنية

بالصور.. مواطن صينى غاضب يسدد غرامته بعملات معدنية

  أثناء عد الأموال
أثناء عد الأموال
 
فى واقعة طريفة واحتجاجا منه على تغريمه إثر إهانته لسيدة وزوجها داخل مطعمه، قام مواطن صينى بدفع غرامة تقدر بـ"5000 يوان" بالعملة المعدنية، ليقضى موظفى بنك فى كونمينج بالصين يوما كاملا فى عدها جميعها.

ففى العام الماضى، كانت السيدة "وو" وزوجها يتناولان طعامهما فى مطعم للمكرونة فحصلت مشادات بينهما وبين مالك المطعم، وسرعان ما تحولت المشادات الكلامية إلى اشتباك بالأيدى تعرضت "وو" على إثرها لكدمات أحدثت لها أضراراً فى الدماغ، فيما تعرض زوجها لثلاثة كسور فى الأضلع.

فحصلت "وو" على تعويض مادى أقرته المحكمة بـ 68 ألف يوان (11 ألف دولار أمريكى)، يدفعه المالك، ولكن هذا الأخير دفع الجزء المتبقى من الغرامة وقدره 10 آلاف يوان (1600 دولار) نقداً قدمها للسيدة فى ثمانية أكياس كبيرة.

وبدورها أودعت "وو" نصف المبلغ فى البنك الذى خصص 18 موظفاً للعمل على حساب العملات طوال اليوم.
















 

كلمة عمرو موسى عقب فوزه برئاسة لجنة الخمسين لتعديل الدستور


المخرج صاحب البيجامة وتعليقة على الإستخفافات عليه من الإخوان


المخابرات المصريه تُكشر عن انيابها و تحبط أكبر مخطط تفجيري لحرق مصر و تع...


أسوء هتافات أمام نقابة الصحفيين ضد السيسي من حركة 6 إبريل


أحمد ماهر يطالب برفض «المعونة الأمريكية» لمصر


أحمد ماهر لن أنتخب السيسي حال ترشحه للرئاسة


نساء الجيش الحر ثوار النيتو تقول بأنها لمست إرتفاع روح معنوية المقاتلين


نساء الجيش الحر ثوار النيتو تقول بأنها لمست إرتفاع روح معنوية المقاتلين


نساء الجيش الحر ثوار النيتو تقول بأنها لمست إرتفاع روح معنوية المقاتلين


القرضاوي يقول لأمريكا عليكي بإسقاط سوريا وسوف نضمن أمن الصهاينة


المواطنين لحركة 6 إبريل كلاب المرشد أهم والحركة ترد يسقط يسقط حكم المرشد


تأجيل محاكمة «خط الصعيد» بتهمة حيازة السلاح للاثنين القادم


شاهد سيدة تصعد على مدرعة جيش وتقبل رأس ضابط لإيصالها للسيسي


شاهد محامى «خط الصعيد» يطالب أفراد الأمن بتلبية طلباته داخل «القفص»


شاهد وفد من الفنانين يزور مصابى حادث موكب وزير الداخلية


متصل يتحدث ويكشف لاديب اسم الرئيس القادم لمصر


مرتضى منصور البرادعي دلوقت قاعد مع أشتون عشان يخربوا مصر


مرتضى منصور البرادعي دلوقت قاعد مع أشتون عشان يخربوا مصر


مرتضى منصور توفيق عكاشة سابلي القناة وهرب عشان جاله ضبط واحضار


مرتضى منصور يعرض فيديو لحركة 6 إبريل وألفاظ بذيئة للكبار فقط


مواطن يحرض الجيش على 6 ابريل وشاهد رد فعل الضابط امام القضاء


نوارة نجم تفتح النار على السيسى بعد اتهامها بالعمالة


انتظروا .. سى دى جنسى لـ أسماء محفوظ

انتظروا .. سى دى جنسى لـ أسماء محفوظ
انتظروا .. سى دى جنسى لـ أسماء محفوظ
أسماء محفوظ

توالت ردو افعال نشطاء فسيبوك وتويتر بعد الهجوم الشرس الذى شنته الناشطة اسماء مخفوظ على المستشار مرتضى منصور .
 
وقال بعض النشطاء: انتظروا سي دي جنسى وفاضح لاسماء محفوظ قريبا .

واضاف آخر : يا ويلك يا اسماء من مرتضى هيطلع القديم والجديد.
 
ودعا بعض النشطاء ـ اسماء محفوظ الى الهروب خارج مصر حتى تنجو من ملاحقاته ومطارادته.

أحمد ماهر يطالب برفض «المعونة الأمريكية» لمصر


أحمد ماهر لن أنتخب السيسي حال ترشحه للرئاسة