نهتم بكل ما يخص الاحداث والآثار والنتائج التاريخية وترصد رصداً واضحاً لمجريات الأحداث السياسية المصرية والعالمية.
الثلاثاء، 3 سبتمبر 2013
"الإخوان" تحمل "الداخلية" مسئولية الحفاظ على صحة المرشد وجميع المحبوسين
"الإخوان" تحمل "الداخلية" مسئولية الحفاظ على صحة المرشد وجميع المحبوسين

حمَّلت جماعة الإخوان المسلمين وزارة الداخلية والنيابة العامة وكافة المسئولين في الدولة المسئولية الكاملة عن صحة فضيلة المرشد العام للجماعة الدكتور محمد بديع وسلامته وكذلك سائر المحبوسين من المواطنين سواء كانوا من الإخوان أم من غيرهم .
ولفتت الجماعة النظر في بيان لها اليوم، إلى الطريقة التي كانت ولا تزال يعامل بها المحبوسين بحق من رموز النظام المخلوع والفرق بينها وبين الطريقة التي يعامل بها المحبوسون بغير حق لمجرد أنهم يعبرون عن رأيهم برفض الانقلاب العسكري.
ولفتت الجماعة النظر في بيان لها اليوم، إلى الطريقة التي كانت ولا تزال يعامل بها المحبوسين بحق من رموز النظام المخلوع والفرق بينها وبين الطريقة التي يعامل بها المحبوسون بغير حق لمجرد أنهم يعبرون عن رأيهم برفض الانقلاب العسكري.
إعلان حالة الطوارئ بمطار بن جوريون بعد اختراق فلسطينيين اثنين لحاجز أمني
إعلان حالة الطوارئ بمطار بن جوريون بعد اختراق فلسطينيين اثنين لحاجز أمني
مطار بن جوريون

ألقت أجهزة الأمن الإسرائيلية القبض على فلسطينيين اقتحما بشاحنة مسروقة حاجز مدخل مطار "بن غوريون" الدولي فجر اليوم، الثلاثاء، وتم إيقافهما بعد عملية مطاردة وإطلاق النار باتجاه الشاحنة.
وذكر موقع جريدة "يديعوت أحرونوت" أن خبراء المتفجرات قاموا بتفتيش الشاحنة دون أن يعثر على أي مواد خطيرة داخلها وتبين من التحقيق الأولي أن الفلسطينيين قاما بسرقة الشاحنة في بلدة بيت داغان ودخلا الطريق المؤدي إلى المطار عن طريق الخطأ.
وأعلنت في المطار وقت الحادث حالة الطوارئ وتم إغلاق جميع مداخله ثم بعد انتهاء عملية المطاردة عاد المطار إلى العمل بشكل اعتيادي.
وكانت الشاحنة اقتحمت حاجز المدخل الرئيسي للمطار ومن ثم أطلق حراس الأمن أربع طلقات على عجلات السيارة على بعد 200 متر أمام مدخل المبنى رقم 3، حيث توقفت الشاحنة وهرب السائق ومرافقه، حيث تبين عقب إلقاء القبض عليهما وفقا لما ذكره موقع الجريدة أنهما فلسطينيان من جنين وقلقيلية.
وذكر موقع جريدة "يديعوت أحرونوت" أن خبراء المتفجرات قاموا بتفتيش الشاحنة دون أن يعثر على أي مواد خطيرة داخلها وتبين من التحقيق الأولي أن الفلسطينيين قاما بسرقة الشاحنة في بلدة بيت داغان ودخلا الطريق المؤدي إلى المطار عن طريق الخطأ.
وأعلنت في المطار وقت الحادث حالة الطوارئ وتم إغلاق جميع مداخله ثم بعد انتهاء عملية المطاردة عاد المطار إلى العمل بشكل اعتيادي.
وكانت الشاحنة اقتحمت حاجز المدخل الرئيسي للمطار ومن ثم أطلق حراس الأمن أربع طلقات على عجلات السيارة على بعد 200 متر أمام مدخل المبنى رقم 3، حيث توقفت الشاحنة وهرب السائق ومرافقه، حيث تبين عقب إلقاء القبض عليهما وفقا لما ذكره موقع الجريدة أنهما فلسطينيان من جنين وقلقيلية.
أنباء غير مؤكدة عن مقتل وجدي غنيم
- الأكثر إرسالاً
- الأكثر تعليقاً
- الأكثر قراءة
أنباء غير مؤكدة عن مقتل وجدي غنيم
الداعية الإخواني وجدي غنيم(أرشيف)
كشفت صحيفة السياسة الكويتية عن أنباء غيرة مؤكدة تفيد بمقتل الداعية الإخواني وجدي غنيم، فجر الإثنين في اليمن، على يد شاب سوري
الكويت والبحرين ودولاً أخرى منعت دخول الداعية الإخواني إلى أراضيها بسبب مواقفه المتطرفة
وقالت إن "الشاب السوري قتل غنيم (بسكين) بسبب مطالبته بتنفيذ الضربة العسكرية الأمريكية ضد النظام السوري، واتهام الشاب له بالعمل على تقسيم المنطقة العربية"، مبينة أن الشاب وصف غنيم بأنه "أحد مشايخ الحرب الأهلية".
يذكر أن الكويت والبحرين ودولاً أخرى منعت دخول الداعية الإخواني إلى أراضيها بسب مواقفه المتطرفة، وإساءاته للكويت أثناء الغزو العراقي، ولقادة آخرين في مناسبات عدة.
يذكر أن الكويت والبحرين ودولاً أخرى منعت دخول الداعية الإخواني إلى أراضيها بسب مواقفه المتطرفة، وإساءاته للكويت أثناء الغزو العراقي، ولقادة آخرين في مناسبات عدة.
المرشد: استأجرت شقة بشارع الطيران.. وتم الاعتداء على بالضرب والسب أثناء الضبط
المرشد: استأجرت شقة بشارع الطيران.. وتم الاعتداء على بالضرب والسب أثناء الضبط

محمد بديع المرشد السابق لجماعة الإخوان المسلمين
نشرت بعض الصفحات الاخوانية على موقع التواصل الاجتماعى «فيس بوك»، نص التحقيقات مع مرشد الجماعة محمد بديع، والتى ظهر من خلالها رفض بديع الاجابة على معظم الاسئلة التى تم توجيهها له قائلا: «أرفض هذا التحقيق ابتداء حيث إنى قد تحولت أنا وجماعتى التى أشرف بالانتماء إليها، من مجنى عليهم مقتولين محروقين أحياء، ومحروقة مقراتهم على مرأى ومسمع من الجميع، وبعمل مباشر من أجهزة أمنية، وقوات الانقلابين العسكريين فى الجيش، داست على كل مشروعيه مصر، فخطفت الرئيس المنتخب فى انتخابات حرة نزيهة شهد لها العالم، وألغت دستورا تم الاستفتاء عليه من الشعب المصرى بأعلى نسبة موافقة فى العالم».
واوضح بديع ملابسات ضبطه قائلا: «أثناء وجودى بشقة كائنة بشارع الطيران بجوار مسجد رابعة العدوية، فوجئت بقوات الأمن تقوم باقتحام شقتى وكسر باب الشقة وتفزيعى الساعة الثانية صباحا، والاعتداء علىّ بالضرب حتى وقع طاقم أسنانى، وسبى بأبى وأمى، والنيل من عرضها بأبشع الألفاظ واحقرها، ووضعوا عصابة على عينى، وقاموا باصطحابى إلى قسم أول مدينة نصر ورفضوا اصطحاب نظارتى الطبية وطاقم أسنانى ومتعلقاتى الشخصية»، مضيفا أن ما حدث مخالف لأبسط قواعد حقوق الانسان.
وأشار بديع إلى استئجاره الشقة التى تم ضبطه بها، نظرا لقربها من الاعتصام لعدم قدرته على البقاء فى الاعتصام لفترات طويلة بسبب ظروفه الصحية. وقال بديع إن اجتماعات مكتب الارشاد وتواصله مع اعضاء المكتب انقطعت بسبب الملاحقات الامنية لأعضاء الجماعة، من قبل الشرطة والقوات الداعمة لما سماه بـ«الانقلاب العسكرى».
ونفى بديع علاقة الجماعة بأحداث الاتحادية، قائلا: «لا دور لها فى ذلك»، مضيفا «هذا فعل شعبى بحت، والدليل على ذلك أنه مازال حتى الآن نزول الشعب المصرى ليعبر عن رأيه بسلمية وعفوية فى رفض الانقلاب العسكرى الدموى».
وفى رده على سؤال حول السبب فى نشوب اشتباكات امام قصر الاتحادية، قال بديع: «السبب هو عدم قيام أجهزه الدولة وعلى رأسها الداخلية والحرس الجمهورى بدورها والسماح بالتعبير عن الرأى للمؤيد والمعارض وحماية المؤسسات والأفراد».
وشدد بديع خلال التحقيق، على أن وزارة الداخلية لديها 300 الف بلطجى تستخدمهم فى أى وقت، مؤكدا انهم سبب سقوط قتلى وجرحى فى معظم الاحداث.
وفجر بديع مفاجأة خلال التحقيقات، عندما طلب شهادة اللواء محمد العصار مساعد وزير الدفاع، قائلا: «أستشهد باللواء العصار وأطلب سماع شهادته حول محاولة النظام البائد الذى يعود الان بنفس اساليبه للوقيعة بين الجيش والاخوان، وقلت له كان يجلس على منصة القضاء العسكرى لواءات يحكمون علىّ وعلى إخوانى بأحكام وصل إجماليها فى العشر سنوات الأخيرة إلى خمسة عشر ألف سنة سجن، لعدد ثلاثين ألفا من الإخوان، قدموا لمحاكمات عسكرية»، مضيفا «قلت للعصار إننا تحملنا كل هذه الآلام والسجون ظلما وعدوانا وخرجنا نحب جيشنا».
وتابع بديع «قلت له أيضا بعد عدة شهور، هل غيرنا كلمة واحدة مما قلته لكم بعد الثورة قال لا»، مؤكدا تمسكه بسماع شهادته.
وشدد بديع خلال التحقيقات التى نشرتها المواقع الاخوانية، على أن عدم مساس المعتصمين فى رابعة العدوية بمنشآت القوات المسلحة التى كانت تقع فى قلب الاعتصام، هو دليل على أنهم كانوا سلميين ولم يلقوها بحجر واحد، على الرغم من أنهم تعرضوا لإطلاق نار من قناصة المبانى المحيطة بمكان الاعتصام.
وفى رده على سؤال حول ما قاله من أعلى منصة رابعة العدوية: «يا جيش مصر العظيم نحن نحميك فى ظهرك فلا تطلق رصاصك على بلدك وشعبك أنت أشرف الناس»، قال بديع ان كلامه كان تجديدا للثقة فى الجيش المصرى، رغم ما سماه خيانة الانقلابين»، مضيفا «استشهد باللواء العصار الذى قال لى اعملوا معروف يا كل السياسيين، احملوا هم بلدكم فى الداخل، أنا لى 182 ألف ضابط وجندى من الجيش موجودين فى الشوارع بعد الثورة، لا استطيع ان اقوم بمهمتى الأساسية فى حماية الحدود».
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)