نهتم بكل ما يخص الاحداث والآثار والنتائج التاريخية وترصد رصداً واضحاً لمجريات الأحداث السياسية المصرية والعالمية.
الجمعة، 20 سبتمبر 2013
تنوية هـــام وعاجـــل جـــداً
نشرت إحدى الصفحات العاهرة المروجة للشائعات ضد الجيش المصري والتابعة للجماعة الإرهابية الإخوان المسلمين ومؤيديهم الخبر التالي:
"عاجل من داخل ثكنات الجيش المصري إعدام عدد من الجنود الأحرار الذين رفضوا إطلاق النار على المعتصمين "
ونشرت الصورة التالية تأكيداً للخبر عن أنهم جنود مصريون رفضوا الإنسياق لأوامر إطلاق النار على المتظاهرين في ميادين وشوارع مصر الذين يطالبون بشرعية المعزول الزائفة.
ونفيدكم علماً بأن هذه الصورة ليست لجنود تابعين للجيش المصري وأنا الشارت الموجودة على صدورهم تبعين لدول اخرى تحمل ذات ألوان شارة العلم المصري، علماً أن هؤلاء الجنود يرتدون زيهم في عرض عسكري عندما سقطت عندما سقطت عليهم دانه بطريق الخطأ وليس تابعين لأفراد القوات المسلحة المصرية وهذا إحقاقاً للحق.
مصر تحارب الإرهاب
مصر تحارب الإرهاب
3000 «جهادي» يعودون إلى مصر من أفغانستان والشيشان والبوسنة والصومال وإيران
قال إبراهيم على، محامى الجماعات الإسلامية، إن 3000 من قيادات وكوادر جماعتي الجهاد والجماعة الإسلامية، بينهم شقيق خالد الإسلامبولي، سيصلون البلاد خلال أيام، بعد رفع أسمائهم من قوائم ترقب الوصول.
وأضاف لـ«المصرى اليوم» أن أغلب هذه القيادات موجود فى أفغانستان والشيشان والبوسنة والهرسك والصومال وكينيا، وبعضهم فى إيران ولندن
وأكد أن قوات أمن المطار سمحت، منذ يومين، لسيد رجب سيد محمد، أحد القيادات، بدخول البلاد بعد أن قضى عامين بأفغانستان و18 عاماً بدولة الإمارات، ولفت إلى أن أعداد المطلوبين من أعضاء الجماعة الإسلامية وصلت إلى 2000 وهناك 1000 من أعضاء جماعة الجهاد الإسلامى ينتظرون دخول البلاد.
وقال على إن الجماعة تقوم بتسوية الموقف القانونى لمن صدرت بحقهم أحكام قضائية بالإعدام، من قبل محاكم عسكرية، حتى يتمكنوا من دخول البلاد بعد رفع أسمائهم من القوائم، وأضاف أن من أشهر قيادات الخارج أسامة رشدى، المقيم فى لندن، وحسين شميس، المدان فى قضية محاولة اغتيال الرئيس السابق حسنى مبارك، فى أديس أبابا، ومحمد شوقى الإسلامبولى، شقيق خالد الإسلامبولى، المتهم الأول فى قضية اغتيال السادات، وكلاهما يخضع للإقامة الجبرية فى إيران.
وأضاف لـ«المصرى اليوم» أن أغلب هذه القيادات موجود فى أفغانستان والشيشان والبوسنة والهرسك والصومال وكينيا، وبعضهم فى إيران ولندن
وأكد أن قوات أمن المطار سمحت، منذ يومين، لسيد رجب سيد محمد، أحد القيادات، بدخول البلاد بعد أن قضى عامين بأفغانستان و18 عاماً بدولة الإمارات، ولفت إلى أن أعداد المطلوبين من أعضاء الجماعة الإسلامية وصلت إلى 2000 وهناك 1000 من أعضاء جماعة الجهاد الإسلامى ينتظرون دخول البلاد.
وقال على إن الجماعة تقوم بتسوية الموقف القانونى لمن صدرت بحقهم أحكام قضائية بالإعدام، من قبل محاكم عسكرية، حتى يتمكنوا من دخول البلاد بعد رفع أسمائهم من القوائم، وأضاف أن من أشهر قيادات الخارج أسامة رشدى، المقيم فى لندن، وحسين شميس، المدان فى قضية محاولة اغتيال الرئيس السابق حسنى مبارك، فى أديس أبابا، ومحمد شوقى الإسلامبولى، شقيق خالد الإسلامبولى، المتهم الأول فى قضية اغتيال السادات، وكلاهما يخضع للإقامة الجبرية فى إيران.
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)