"سأترك معصيتي لتنجو بلدي" .. حملة لإصلاح النفوس نصرةً للبلاد
دشن نشطاء موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" حملة لإصلاح النفس تحت شعار "سأترك معصيتي لتنجو بلدي"؛ تعتمد على البدء بإصلاح أنفسنا.
وقال منظمو الحملة في دعوتهم: "ليحدث كل منا نفسه في ذنب يصر عليه منذ زمن مثل: ترك صلاة الفجر، تأخير الصلوات، هجر القرآن، النظر إلى محرم، عقوق الوالدين، الغيبة، الرشوة، الظلم وغيرها، ويعاهد الله سبحانه ويترك هذا الذنب حتى يُفرِّج الله عز وجل عن بلدنا".
وشددوا على أنه لو ترك كل واحد منا ذنباً واحداً مصراً عليه وقال في نفسه "معصيتي هي سبب في محنة بلدي"، وأشهد الله على تركها نصرة للشهداء والجرحى والأطفال والشيوخ والمنكوبين؛ فإن الله سبحانه سيفرج عنا عندما يرانا قد اتفقنا وعاهدناه وصدقناه.
وأكدوا أن حملتهم جاءت انطلاقاً من قول الله تعالى: "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم"، و"وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون"، و"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، بالاضافة الى قول المصطفى صلى الله عليه وسلم: "ما نزل بلاء الا بذنب وما رفع الا بتوبة".
وقال منظمو الحملة في دعوتهم: "ليحدث كل منا نفسه في ذنب يصر عليه منذ زمن مثل: ترك صلاة الفجر، تأخير الصلوات، هجر القرآن، النظر إلى محرم، عقوق الوالدين، الغيبة، الرشوة، الظلم وغيرها، ويعاهد الله سبحانه ويترك هذا الذنب حتى يُفرِّج الله عز وجل عن بلدنا".
وشددوا على أنه لو ترك كل واحد منا ذنباً واحداً مصراً عليه وقال في نفسه "معصيتي هي سبب في محنة بلدي"، وأشهد الله على تركها نصرة للشهداء والجرحى والأطفال والشيوخ والمنكوبين؛ فإن الله سبحانه سيفرج عنا عندما يرانا قد اتفقنا وعاهدناه وصدقناه.
وأكدوا أن حملتهم جاءت انطلاقاً من قول الله تعالى: "وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم"، و"وما كان ربك ليهلك القرى بظلم وأهلها مصلحون"، و"إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم"، بالاضافة الى قول المصطفى صلى الله عليه وسلم: "ما نزل بلاء الا بذنب وما رفع الا بتوبة".